يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.
إن تماثلت أغراض السياسات فلن تتماثل نتائجها. في غرب أوروبا دول عاتية ومجتمعات متماسكة وإرث طويل من مآسي الحروب الفتّاكة التي لم يشهد العالم لها مثيلًا وتجاوزها ومسائل قومية حُلّت واقتصادات متينة. عربيًا لديك ثورات تتوالى طوال أكثر من عقد ولا تزال تفاعلاتها تتفجّر على شكل احتراب أهلي وانقلابات عسكرية وغير عسكرية وتغير في موازين القوى الإقليمية وتآكل لشرعية أنظمة كانت ذات يوم تتنعّم بشرعية منقطعة النظير (مثل نظام السيسي في مصر) وانهيار حواضر ومدن وتدهور اقتصادات وظهور أجيال جديدة في معمعة دوران هذه الرّحى الطاحنة.
لكن في بيروت كان الوضع أسهل لأن الحياة في بيروت مشابهة للحياة في دمشق تقريبا، نتكلم لغة واحدة، موضوعات واحدة تهم الناس، الهموم والمشاكل موحدة.
بدوره، يرى مدير المركز الدولي للدراسات التنموية والإستراتيجية، مصطفى یوسف، أن تطبيق "كلوب هاوس" سيمثل بالنسبة للحالة المصرية، نافذة تفاعلية جديدة وسيكون له إسهام كبير في زيادة الوعي ومعادلة أكاذيب إعلام الثورات المضادة، بحسب وصفه.
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ نور الإمارات فلم يجبه أحد.
يمكنكَ استخدام صفحة النقاش هذه لبدء نقاش مع الآخرين حول كيفية تطوير وتحسين صفحة حر كطير.
آلي=.
لكتابة تعليق أو مشاهدة تعليقات الزوار، اضغط هنا اترك تعليقاً إلغاء الرد
هذه المخاطر ليست بالضرورة محض كوارث؛ هذه الحرب مسمارٌ أكيد في نعش النظام ونخبه الثقافي، ولكنها تنطوي على خطورة إن لم يستطع المجتمع تنظيم صفوفه.
شعرت أنني بحاجة إلى تشذيب الأطراف، واكتساب مهارات عادة ما يكتسبها من درس الإعلام والصحافة. بالتالي عندما ما رأيت هذه الفرصة مع الأمم المتحدة، جذبني الأمر، وأردت معرفة المزيد.
إتبع هذه الخطوات الأربع عندما تتلقى شكوى وتريد الإقتراب من الحقيقة.
هذا المكان جمعنا بهذه الصورة وجعلنا نفهم بعضنا البعض بطريقة غير مباشرة، ونفهم القضية الفلسطينية، ونتعلم أمورا أخرى يمكن من خلالها التعبير عن القضية الفلسطينية بلسان وشكل آخر، وكان التركيز أكثر على كيفية التواصل مع المجتمع الدولي، وهذه جزئية مهمة جدا، ولا تزال مهمة لأي صحفي فلسطيني يحتاج لأن يكتسبها.
لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟